لم يكن صار ليتوفه بما تفوه به من عنصرية مقيتة خلال مقابلته مع صحيفة "سيد كوتيديان" السنغالية، لولا أنه شعر بوجود حرية التعبير في بلادنا، وأطمأن لسلمية شعبها الأبي، لقد تجاوز صار ابراهيها، غ
مع سطوع نجم المبادرات المطالبة بامورية ثالثة وتجمع تلك المبادرات امام القصر الرئاسي وفي الداخل وحتي في الخارج يستوجب علي كل مواطن مهما كانت فصيلته السياسية ووجهته القومية وأديولوجيته وتوجه الفكر
يتردد على المسامع كالسيل الجارف خلال عديد التظاهرات العلمية و المحاضرات الفكرية ـ ذات الاهتمامات الموجهة إلى إشكالات المعاناة من التخلف الحضاري بتشعباته الاجتماعية و الفكرية و الاقتصادية و السياسية