حذرت حركة "Y'en marre" السنغالية من طرد فرقة الراب الموريتانية 'أولاد لبلاد' مطالبة السلطات السنغالية بالتوقف عما أسمته تشويه صورة البلاد.
أعضاء الفرقة الموريتانية يعيشون كلاجئين في السنغال منذ عام 2015. وقد اعتقلت الشرطة السنغالية يوم السبت 7 أبريل لمرابط ولد علي منسق الفرقة وهو يواجه خطر الطرد إلى بلاده. وقالت حركة "Y'en a marre" إنها تتابع هذه الحالة عن كثب، مطالبين "بتجديد وضع اللاجئ لجميع أفراد المجموعة حتى لا يتم طردهم إلى موريتانيا، حيث إن حياتهم مهددة هناك".
وأضافت الحركة: "قامت السنغال بطرد الناشط الفرنسي-البنيني كامي سيبا ، وتستعد لطرد إخواننا الموريتانيين وهذا يمثل مشكلة حقيقية. وحمّلت الحركة المسؤولية كاملة للسنغالية عن أي أذى قد يلحق بأولاد لبلاد.
ترجمة موقع الصحراء
لمتابعة الأصل أضغط هنا
القسم: