تداولت وسائل إعلام محلية صورة للسفيرة الموريتانية في باريس عيشة منت امحيحم رفقة رئيس المجلس التمثيلي للمؤسسات اليهودية في فرنسا فرانسيس خليفة علي هامش العشاء السنوي الذي يقيمه المجلس.
كانوا يمارسون الزنا والشذوذ بعلانية حتى أمام الأطفال وفي الشوارع وكان يوجد بها بيوت للدعارة في كل مكان، وتنتشر غرف صغيرة لممارسة الرذيلة لا يوجد بها سوى فراش كان تجارها وأكابرها يتلذذون بمشاهد إباح
نواكشوط ـ «القدس العربي»: قبل عرض قانون النوع على البرلمان للمصادقة عليه، لم يكن موريتانيون كثيرون ينتبهون لخطورة «التحرش» بالنساء، ذلك السلوك الذي جاء القانون الجديد ليعالجه وليشرع العقوبات الخاصة